ألمانيا تعد من أبرز الدول الأوروبية المرشحة لتكون شريكا اقتصاديا كبيرا لسوريا؛ نظرا لوجود أكبر جماعات الشتات السوري وأكثرها قوة اقتصاديا فيها.

يرى الخبراء أن قرار وقف لم الشمل هو أحد طرق الضغط على السوريين حاملين الحماية الفرعية بألمانيا لكي يعودوا إلى بلدهم وخاصة أنه لا يوجد قانون راهنا يسمح لهؤلاء بزيارة بلدهم.

تسعى ألمانيا إلى لعب دور سياسي وإقامة علاقات متميزة مع دولة موقعا جيوسياسيا في الشرق الأوسط مثل سوريا.

نفذت الأجهزة الأمنية العراقية في البلد الذي يحظى بنفوذ إيراني كبير، حملات اعتقال وتنكيل استهدفت كل من أيد الحكومة السورية الجديدة سواء من السوريين أو العراقيين.

يواصل العشرات من المعتقلين السوريين في سجن رومية المركزي سيئ الصيت شرق بيروت، معركة الإضراب عن الطعام حتى تحقيق مطلبهم في تسليمهم إلى الحكومة السورية الجديدة.